الدمية تشاكي
*ليس من العجيب ان نسمع طفلا يتحدث مع دميته كأنها تفهم ما يقول فممعظم الصغار يفعلون ذلك لكن العجيب و المريب هو أن نسمع الدمية تبادل الطفل الحديث !!.قد يقول البعض بأن هذا ممكن لو كانت الدمية من النوع الناطق الي يعمل بالبطارية . لكن ماذا لو كانت دمية عادية مصنوعة من القماش و القطن هل يمكنها ان تتحدث و تلعب ? هل يمكنها ان تشعر وتحس بما يجري حولها ?..طبعا معظم الناس سيقولون بأن هذا المحال بعينه .لكن مهلا .. فمقالنا هذا سيحدثك باسهاب عن دمى من نوع اخر يختلف عن ذاك الذي عرفته في طفولتك دمى جميلة ترصدك بعيونها الفاتنة وتنصت اليك بصمت بانتظار اللحظة المناسبة لتفاجئك بما لا يخطر لك على البال دمى عجيبة لو رايتها وسمعت بقصتها فستفكر مرتين قبل ان تتجرأ على وضع دمية بال دمى عجيبة لو رأينهاو سمعت بقصتها فستفكر مرتين قبل ان تتجرأ على وضع دمية بالقرب من سرير نومك !!.
اظن بأن معظم عشاق سينما الرعب شاهدوا فلم لعبة طفل (child's play) بأجزائه المتعددة فهو فلم لم يشد المشاهد بفكرته المبتكرة التي تتحدث عن دمية للاطفال تدب فيها الحياة بطريقة سحرية فتتحول الى قاتل رهيب يستل الارواح بغتة و بقسوة مفرطة .الفكرة مخيفة و صادمة فالدمية اللطيفة ذات الملامح البريئة سرعان ما تبدي للمشاهد وجها شيطانيا كريها يبث الرعب في النفوس بقسماته الخبيثة و صوته الشرير الذي يعلق في الاذهان بعبارته الشريرة **انا..تشاااااكييييييي..هل تريد..اللعب**
تفاصيل الفلم
احداث الفلم تبدا بمطاردة و تبادل لاطلاق النار داخل متجر كبير بين رجال الشرطة بقيادة المحقق ميكي نورس ومجرو قاتل اسمه جارلز لي راي تلك المطاردة تنتهي في القسم الخاص بلعب الاطفال حيث يصاب جارلز برصاصة قاتلة فيسققط ارضا محتضرا و فيما هو يلفظ انفاسه الاخيرة يتمكن بواسطة تعاويذ سحرية معينة من نقل روحه الشريرة ال.....
سنكمل في الحصة القادمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق